وطار وزير الثقافة السوري

عزيزي الكاتب القدير نضال نعيسة
اصبت عزيزي لقد اعجبني تشبيهك لمقالات رياض نعسان اغا بخطبة الجمعة اذا كان المسؤول عن ثقافة شعب كامل لايحترم الثقافات المتعددة في الوطن الواحد حاله حال الحزب العنصري لدينا لااحترام للتنوع فقط لفئة واحدة
على الشعوب العربية الثورة على هذه الاوضاع ولكني اخشى ان السبيل الوحيد هو غزو امريكي لقلب الحكم
مع الاسف الشديد
ماساتنتا ماساة مابعدها ماساة
احترامي وتقديري الوافر لقلمك النزيه
مكارم ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-اذا -وقع الثور كثر ذباحوه
المذكور كغيره لم يكن الرجل المناسب لمكان اغتُصب ككل المناصب من أعلاها لسافلها.مسح الجوخ كان يبان في كل كلمة ينطق بها الرجل والانتهازية تلفه بشكل لم تلف احدا قبله او معاصرا له و لانعتقد انها ستلف الى هذه الدرجة من ياتي بعده,
ان وجب شكر الكاتب على اظهار بعض مساىء الرجل بعد سقوطه من وزارة ليست له وليس لها, فاننا في الوقت نفسه نلومه على عدم قول ذلك عندما كان هذا الرجل في اوج سلطته, ولومه لانه لم يخصص له ولامثاله جزءا ولو بسيطا مما يخصصه لما يسميهم البدو ولا ندري ان كان في اصوله يعود لاحد فروعهم.
تحية وتكون التحية اكبر ان تناولت من فوق وحول وتحت الوزير المنقود.

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اوافقك على مقالتك بكل تفاصيلها ، لقد وصلت طالبان الى وزارة الثقافة ، الله يكون في عوننا نحن السوريون

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وزير الثقافة لم يختاره النظام السوري لتفوقه الثقافي بل من أجل توازنات ليست داخلية بل خارجية . خاصة مع دول الخليج رجل مدلل هناك وكونه رجل سني. لكن مانريده من العلماني نضال أن ينقد بقية الوزراء من الطائفة الاخرى التي استولت غصبا على مقدرات البلد ولأن العلماني . وغذا تكلمنا على المستوى الثقافي في سوريا قبل ذلك الدكتور سيكون الامر سواء لأن من ترعرع في حاقد لايمكن أن ينتج ثقافة . والثقافة الوحيدة التي باستطاعته إنتاجها هي ثقافة البسطار العسكري
والشكر
ابو شطيط

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العجيب في مقالات الكاتب التهجم الدائم على دول بعينها بسبب او بدون وانا متأكد بأن الدول المعنية أفضل من بلدة بكل شي بالعدل وعدم الخوف من الاجهزة الامنية ولا اعرف لماذا لاينتقد بسوريا غير المغضوب عليهم هل القلم الشجاع على البدو فقط ولعلمك نحن راضون بحكامنا وننتقدهم بمواقعنا ولا نخاف مثل غيرنا بل راضون بوضعنا فقط اهتم ببلدك ذو اللون الواحد

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رفض رئيس الوزراء الزمبامبوي التعيينات التي قام بها روبرت موغابي (صنو حافظ الأسد قبل التوريث) وما أدراك ما موغابي
وتشمل التعيينات المرفوضة 10 وزراء، 5 قضاة، 6 دبلوماسيين، رئيس الشرطة، حاكم البنك المركزي، والمدعي العام
وقد صرح السيد تسانغيراي (رئيس الوزراء) أن رفضه هو لحماية الدستور وأكد أن ما قام به موغابي هو غير قانوني ومخالف للدستور

ويقوم المهندس ناجي عطري بدراسة التعديل الوزاري في زمبابوي ليثبت خطلان خطوة رئيس الوزراء هناك وليؤكد له أن اللعق للحاكم هو من طاعة الله ورسوله

طبعاً هكذا أمور تافهة تحدث في زمبابوي لكن حاشى وكلا أن تصل لعندنا، حيث حكمة القائد الفذ لايصلها الباطل لا من بين أيديها ولامن خلفها ولا من أي ثقب آخر

وكلمة أخيرة للكاتب: هل استشارنا القائد الفذ حين قرر أن يرفع النعسان من تحت لفوق، ليضربنا اليوم منيّة أنه خلّصنا منه ومن مصائبه؟؟؟
ومنذ اغتصاب السلطة في سورية مروراً بتسليم الجولان ثم اسكندرون، هل سأل هذا النظام عن رأي أحد رغم كل خطايا النظام؟؟
وإلى متى ستستمر هذه المهازل الوطنية، ومن ثم ينزل المدلسون والمتعيّشون للساحة ليرقصوا ويهللوا لإنجازات القائد الرمز؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم هذا هو حال الكاتب العظيم اللذي اتى بما لم ياتي به احد قبله ولابعده ينتقد من ليسوا على رأس السلطه في سوريا او اللذين خلعهم النظام السوري الفاسد اوغاضب عليهم السيد الاسد وخاصه من الطائفه السنيه ياليت انتقدته وهو في منصبه ماكان خسرت المصداقيه 00000

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يكفي يا استاذ نضال واترك التنوير الى الذين يكيلون بمكيال واحد ......
وبعدين ...متى سياتي ذاك اليوم وستكب مقالا بعنوان وطار الرئيس الموروث .....
نضال عزيزي لا تعب حالك كثير على هالاخونجيا ....لانو الرئيس بشورة هو اللي يدعمون ...منشان يبين انو هو علماني ويحارب الارهاب....

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالفعل ان نظرتك ثاقبة يااستاذ نضال,فلقد راقبت عدة مقابلات تلفزيونية مع وزير الثقافة السابق,ولم ارى في كلامه سوى ظلام بظلام,حتى مرة اجاب في مقابلة تلفزيونية عن سبب كثرة المهرجانات في سورية بأنها تعني ان المواطن السوري يعيش في بحبوحة ,فابالله عليكم هل المواطن السوري يعيش كما يقول ذاك المذكور................؟ولكن عتبنا عليك يااستاذ نضال انه لماذا لاتكشف هؤلاء الوزراء الظلاميين قبل ان يقعوا وبالتالي تكون عونا للقيادة في هذا الموضوع,وهل سمعت عن وزير الري السابق الذي وزع كتاب يتحدث عن الشذوذ والانحراف في كل دوائر وزارته,وكأن كل مناطق سوريا اصبحت مروية ولاينقصها نقطة مياه....؟فأصبح لاهم له سوى القضاء على الشذوذ والانحراف..؟طبعا سبب هذه الامورهو ان امثال هذين الوزيرين السابقين ويوجد مثلهم وزراء كثر لم يروا النساء في حياتهم الا من وراء قطعة قماش سوداء فاصبحت عقولهم مغلقة غير قادرة على الابداع بسبب هذه البيئة الظلامية التي اتوا من ورائها, انا اطالب باستبعاد كل هؤلاء الظلاميين والاتيان بوزراء من بيئات متنورة وعقلانية ومنفتحة على الغير لانهم الاقدر على الابداع وخدمة المواطن السوري ....ودمتم

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا العزيز
يجب تغيير كل وزراء الثقافة العرب وليس السورى فقط
فالثقافة فى أوطاننا تحتاج لوزير ثقافة من كوكب تانى ليصلح العقول ويساهم فى انارة الطريق أما المغيبين من ما يسموا انفسهم متعلمين وغير متعلمين
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للأسف وزارة الثقافة في سورية، لا تمثل سوى السيد الوزير، لأن السياسيين يهتمون بالإعلام وليس بالثقافة، لذلك كل وزير ثقافة يفصل الوزارة على مقاسه، منذ أن أصبحت السيدة مها قنوت ذات يوم أسود، وزيرة للثقافة، منذ ذلك التاريخ و وزارة الثقافة مثل اليتيم الذي يبحث عمن يتصدق عليه .. لم يكن رياض نعسان آغا الذي قرر منح نفسه على حين غرة درجة الدكتوراه إلا تعزيزا لعقد النقص المنزمنة والمتعفنّة فيه.
رياض لم يكن يوما سوى ممثل حزب الإخوان المسلمين الذي ينتمي لهم روحا. وجاء بعده الدكتور رياض عصت، الذي كان كل حلمه هو لقب الوزير، و ما أن حصل عليه حتى انتهت الاحلام، ولم يعد يشعر بأي ضرورة للعمل، رياض عصمت كان يعتقد أن حضوره إلى المكتب كل يوم، ومغادرته بعد ذلك، أمر كاف لتطوير الثقافة في سورية، وما أدراك كم تطورت الثقافة السورية في عهد ذلك الرجل العملاق.. من مها قنوت، إلى نجوى قصاب حسن، و رياض نعسان آغا، و رياض عصمت.. حتى وصلت الثقافة في سورية إلى أدنى مستوياتها..

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---